الليمون والخيار لتفتيح الأماكن الداكنة

0
الليمون والخيار لتفتيح الأماكن الداكنة

تعاني الكثير من الفتيات من المناطق الداكنة في الجسم، وتظل المكونات الطبيعية من أفضل الوسائل لعلاج اسمرار المناطق الداكنة، ويعتبر الليمون والخيار من أبزر العناصر الطبيعية لتفتيح المناطق الداكنة



ولكن قبل علاج مشكلة المناطق الداكنة ينبغي معرفة الأسباب التي تؤدي إلى اسمرار العديد من المناطق بالجسم، ومنها ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من ألياف صناعية، أو استخدام الموس في إزالة الشعر من الأماكن الحساسة، وكثرة احتكاك هذه المناطق خاصةً المنطقة ما بين الفخذين، فهذه العوامل جميعها تسبب الاسمرار، ولعلاج هذه المشكلة ينبغي المحافظة على جفاف هذه المناطق وإتباع هذه النصائح للتخلص من اسمرارها:


#1 استعمال قناع الليمون والخيار والعسل والبطاطس، وهو من أكثر الأقنعة المفيدة في تفتيح الأماكن الداكنة كالركب والأكواع، لاسيما المناطق الحساسة، وذلك بخلط ملعقتين من عصير الليمون مع ملعقتين من عصير الخيار والكركم ونضعها على المناطق الداكنة لمدة 15 دقيقة، ويمكن أيضاً وضع حلقات البطاطس على هذه المناطق لمدة 20 دقيقة، مع المداومة ستلاحظين نتائج سريعة لتفتيح المناطق الداكنة.


#2 ارتداء الملابس الخارجية والداخلية القطنية، مع تغيير الملابس الداخلية مرة أو مرتين يومياً في فصل الصيف، ويفضل أن تكون الملابس الداخلية طويلة لتقليل الاحتكاك بين الفخذين ولامتصاص العرق، لأن المادة التي تفرز مع العرق تسبب تغيير لون هذه المنطقة.


#3 يمنع تماماً استخدام الصابون العادي، ويجب الاعتياد على استخدم صابون من الأعشاب.


#4 تجنب استخدام كريمات إزالة الشعر أو الحلاقة؛ لأنها تحتوى على مواد كيميائية قوية لإزالة الشعر، تؤدى بدورها إلى تحويل لون هذه الأماكن من اللون الطبيعي إلى لون يميل إلى السواد، وإنما يتم نزع الشعر بالطرق التقليدية.

كريمات الترطيب ..


كريمات الترطيب

لاشك أن كريمات الترطيب من العوامل الهامة والضرورية فأحرصي على استشارة طبيب جلدية ينصحك بكريم مرطب جيد لهذه المناطق الداكنة لتكوني دوماً مفعمة بالجمال.
 
التعرض للتدخين

تعرض الأمهات للتدخين في أواخر الحمل يعرض إصابة أطفالهن بالحساسية الربوية، حيث حذرت دراسة طبية أمريكية حديثة من أن تعرض الأمهات للدخان والتدخين خاصة فى الثلاثة أشهر الأخيرة يضاعف من فرص إصابة طفلها بالحساسية الربوية والأكزيميا في طفولته.


وتعد الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن أن تعرض الحامل للدخان في أواخر الحمل يضاعف من فرص إصابة طفلها بالاكزيما في الوقت الذي أكدت فيه الأبحاث السابقة وجود علاقة وثيقة بين التعرض للتدخين وتسببه في مشكلات بالجهاز التنفسي وحساسية ربوية.


وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 1400 طفل تراوحت أعمارهم ما بين الشهرين والـ18 شهراً، حيث تم دراسة الظروف البيئية والصحية التي تعرضت لها الأم خلال مراحل الحمل المختلفة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".

وأشارت المتابعة إلى أن الأطفال الذين تعرضت أمهاتهم بصورة كبيرة إلى دخان التبغ والسجائر، بالإضافة إلى مصادر دخان كانوا الأكثر عرضة للمعاناة من الاكزيما واحمرار مع حكة جلدية بالمقارنة بالأطفال الذين لم تتعرض أمهاتهم لمثل هذه العناصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اعلان !!

جميع الحقوق محفوظه © Brain feeed

تصميم الورشه